5 أهداف غيّرت مسار فرق في كرة القدم
هناك أهداف لها أثرها بعيد المدى على فرق.. لم تكن مجرد أهداف عادية، بل كانت سبب بكتابة فصل جديد مليء بالنجاحات، سيبقى أصحابها ممتنين لسنين.. أهداف ستبقى خالدة في الذاكرة.
 |
| أهداف غيّرت مسار فرق في كرة القدم |
1- هدف سيرخيو راموس على أتلتيكو مدريد في نهائي دوري الأبطال عام 2014
هذا الهدف كان مفتاح ثلاثية الأبطال التاريخية للملكي، رأسية نثرت تاريخ ريال مدريد الحديث، عقبها بدأ الريال أول غزواته لأوروبا، راسمًا هيكلًا جديدًا للقارة.
2- هدف كن اغويرو على كوينز بارك رينجيرز
هذا الهدف الذي غيّر بوصلة السيتي بعد تحقيقه اول لقب بريميرليج بمسماه الجديد، وثالث لقب دوري بعد 44 سنة.
هدف أجويرو وضع السيتي على الخارطة.. معه انطلق مشروع السيتيزن. لم يكن مجرد هدف، لانه على اثره دشّن تاريخ مانشستر سيتي بعد أن كان مغمورًا لعقود.
3- تسديدة أندريس انييستا على تشيلسي في نصف نهائي دوري الأبطال عام 2009
هدف مهّد للسداسية التاريخية.. كان برشلونة على وشك الخروج لكن انييستا أحيى الآمال، حاملًا الفريق على كاهله للنهائي.
بدون هذا الهدف لما ذُكر برشلونة في تلك الحقبة.. هدف جلب معه لقب دوري ابطال اخر عام 2011.
كان واحد من بين أجمل الأهداف التي يمكن أن نعتبره ضمن أهداف غيرت مسار فرق في كرة القدم.
4- هدف ريان غيغز على آرسنال في نصف نهائي كأس الإتحاد الإنجليزي في الأشواط الإضافية
هدف بديع من الجناح الويلزي.. في تلك الفترة كان ارسنال ندًا قويًا لليونايتد ومنافسه الأول. لم يكن هدفًا عاديًا ليس لجماله فحسب، إنما هدف بنى مان يونايتد عليه الثلاثية التاريخية.
5- هدف هيلموت ران على المجر في نهائي كأس العالم عام 1954
سجل ران هدف ألمانيا الغربية الثالث والقاتل في دقائق المباراة الأخيرة لتنتهي 3-2 للمانشافت. المانيا كانت متأخرة بهدفين ثم عادت. بسبب هذه المباراة اشتهرت المانيا بعودتها وعدم استسلامها..
بعد الدمار الذي لحق بألمانيا في الحرب العالمية الثانية.. اعتقد الجميع أن المانيا ستحتاج لوقت أطول لتعود لكنها فاجئتهم بإحرازها لقب المونديال على المجر الذي لم يخسر قبل ذلك النهائي منذ 4 سنوات.
هدف ران فتح أول بوابة للمانشافت التي من خلالها كانت بداية فصل جديد للكرة الألمانية.
تعليقات
إرسال تعليق